أن تجربة الشعب العماني غداً في المسيرة الخضراء ستكون أول بداية للمشاركة الشعبية في تقرير المصير والمشاركة في خطط الحكومة للصالح العام لكل مواطن وستكون هي مهد الطريق إلى برنامج أصلاحي لبعض فئات الشعب التي مصت ثروات الوطن على مدى 40 سنة تحت مسمى خدمة الوطن والسلطان ولكنها للأسف أستغلت الثقة السامية لمولانا صاحب الجلالة حفظة الله ورعاه وتجاهلت رغبات الشعب وعلى مدى حقبة 4 عقود كبرت كروش وتوسعت بطون وأنحنت ظهور من أنتفاخ الكروش وبسبب نهب خيرات الوطن والمواطن تحت مسمى المناقصات المليونية التي تصرفها الدولة لخدمة المواطن ولكن للأسف هي تذهب إلى الشركات الخاصة للمسؤوليين كبار رجال الدولة وكأنهم يقسمون الكعكه على أنفسهم من دون لاتحاسبهم أي جهه حكومية .
الوزراء التجار تحكموا حتى بمعيشة المواطن العماني وصاروا يتحكمون بأسعار المواد الغذائية التي يحتاجها المواطن وصاروا يكسبون الأموال غصباً عن المواطن المحتاج ونحن نعرف بأن أغلب التجار الموردين للمواد الغذائية هم وزراء عمانيين والخاسر الأكبر هو المواطن العماني الذي يرضخ تحت رحمة الوزراء التجار .
غداً ستنقشع سحابة الأسعار وغلاء المعيشة والكثير من المطالبات التي سينادي بها أبناء المسيرة الخضراء التي سستتحرك ضد الوزراء التجار الذين مصوا دم المواطن العماني على مدى 40 عام
الوزراء التجار تحكموا حتى بمعيشة المواطن العماني وصاروا يتحكمون بأسعار المواد الغذائية التي يحتاجها المواطن وصاروا يكسبون الأموال غصباً عن المواطن المحتاج ونحن نعرف بأن أغلب التجار الموردين للمواد الغذائية هم وزراء عمانيين والخاسر الأكبر هو المواطن العماني الذي يرضخ تحت رحمة الوزراء التجار .
غداً ستنقشع سحابة الأسعار وغلاء المعيشة والكثير من المطالبات التي سينادي بها أبناء المسيرة الخضراء التي سستتحرك ضد الوزراء التجار الذين مصوا دم المواطن العماني على مدى 40 عام